The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That No One is Discussing

The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That No One is Discussing

Blog Article

أخبره أنك تواجه المشكلات، وأدخله في مشكلات غاية بالتعقيد.

بغض النظر عن مدى سوء سلوك رئيسك تجنب السماح له بالتأثير في عملك، تلك أحد ثوابت دليل التعامل مع المدير، كما أنك تريد البقاء على علاقة جيدة مع القادة الآخرين في الشركة، والحفاظ على وظيفتك.

إذا سمحت للشخص المتكبر بدخول حياتك وأعطيته أهمية كبيرة، فقد ينتهي به الأمر بتحطيم احترامك لذاتك، ما يجعلك تشعر بالنقص.

يمكنك التركيز على التعامل العاطفي أكثر مع المدير الغبي

تعلم كيفية التعامل مع المدير من خلال معرفة القواعد والقوانين

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد

تحدَّث معه بوضوحٍ قبل بدء المهمَّة عن توقُّعاته، سواء من حيث الدّقَّة أو مدَّة الإنجاز أو حجم العمل، وكن أميناً مع نفسكَ بشأن قدرتكَ على تحقيق المطلوب، وحدِّد له ما يتوقَّعه منك.

أخيراً ؛ وإن كان لديك الذكاء العاطفي الكافي فإنك ستستطيع أن تجد مدخلاً لنفسه وتكسب ثقته وتكسر تلك الحواجز التي قد تكون شعور متبادل عنده ايضاً فقد يكون ينظر اليك بنفس النظرة التي تحملها تجاهه.

الالتزام سواء بمواعيد الحضور والانصراف أو بإتمام الأعمال في مواعيدها دون تأخير أو تقصير من أهم مفاتيح كسب المدير، وهي أيضًا من أهم أسس النجاح في أي وظيفة أو مهمة بأي مجال عمل أيضًا، لذلك؛ يجب أن نور الإمارات يحرص كل موظف على الالتزام بمهام عمله ومواعيده كاملة ودقيقة قدر الإمكان.

من الطَّبيعي أن تكونَ هناك خطَّةٌ واضحةٌ في كلّ مكانٍ يحاول الجميع تنفيذها، ولكنَّ كلَّ موظَّفٍ يُنفِّذ المهام المكلَّف بها بقدرٍ من الحريَّة في اتّخاذ القرارات، فهذا ما يضمن نموّه المهنيّ، ولكنَّ المدير المسيطر يطلب دائماً التَّحقُّق من كلّ خطوةٍ من خطوات العمل والحصول على إذنٍ واضحٍ منه قبل الشُّروع في أيّ مهمَّةٍ جديدةٍ، ممَّا يفقد الموظَّفين الشَّغف ويقتل الابتكار.

كان عباره عن اربع انواع من الحبوب وبالفعل بعد مرور مدة العلاج قام بإجراء التحاليل مرة أخرى.

افهم جيداً ما يريد منك وحاول التقيد ضمن المعقول بكل ما يريده، فأنت تبحث عن خلق علاقة طويلة الأمد معه، وليس عن علاقة قصيرة ومؤقتة.

عليك بعد ذلك إظهار فهم أهداف الشركة حيث يمكنك السير في إطار قواعد الشركة

عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.